تَستوي عَلى عَرشْ الحٌب
:؛
مخملية يا أنتي
تٌحاصَرين وَحدك غٌربتي
تٌؤازرين مٌفردتي المتعبدة
في فجَراً و سٌكون
و أذكٌر " إطلالة مَلكة
و السِجادة الحَمراء " صَاحبتك "
حِين بَللها رذّاذ عِطرك المٌتساقط من جِبهة وَقارك
أما في إطِلالة عٌيونك ْ
عَرفتٌ بأنه مَلاذاً أخَيراً " لأشَواقي "
كَان َ عَصراً آخَر
وَظهيرة تَلمع في أفٌق هِيامي
حِين أنشَدنا مَعاً
تَرتيله مِن الحٌب في مفَاهيم مَملكات القَلبْ
في ذّات غياب و حٌضور
قَبل المَمات و أثناء المخَاض ْ
ليٌتوجٌوكِ مَلكة الزَمان
فَوق عَرشْ ذّات إحساسْ يَجتاحَني ْ
فأمَنحك ْ
" قنِديل " يغترف من الليل الحِكايات
أما مَع بزوغ اللقاء
تٌراقصيني فأكون مِن الأمٌراء
و لا أنسَحب من الولوج بكِ
و نٌشعل مَوقداً
أمام جَلسةً تعترف بالحٌب